لكل شئ في الحياة بداية ونهايه ، والحياة ايضا لها بداية ونهاية ، وان كانت
البداية قد حدثت فالنهايه سوف توجد قريبا ولكن...بيدك ، فاذا رسمت البداية
خطها في حياتك وخطا القدر شئ لك، فقد اصبح واقعا محتوما فعليك ان تصنع
النهاية ، فنهاية الامور بيدك انت .
فلقد وجدت في الحياة ، وكانت هذه البداية ، والنهاية سوف تكون من القدر ،
ولكن نوع النهايةسيكون من حدده هو انت ، فانت من تحدد النهاية وترسم معلمها
كأنك لم توجد بها
...
أو كأنك أصبحت محفور في سنين ويدوم ذكرك طويلا
...
ربما تنهتي حياتك ولا يذكرك احد ولكن تكون قد اخلفت وراءك ما له قيمه
وشان عند الناس وربما تخرج وشانك عند خالقكوقيمتك في عملك الصالح
بينك وبين الله عز وجل.
للحياة بدايه ولها نهايه
وكل ما في الحياة مثلها
القصة تبتدي ببداية الجياة
مع بضع دقائق يخظوها القدر
ولكن النهاية كيف تكون هذا ما يخطوة البشر
وعملك شاهد عليك
ورفيق قبرك
وذكراك بعد موتك
ومردود لخلفك والنهاية هي الاهم
وهي مردود جهودنا
فلنحفر انفسنا في الحياة
فليكن لنا صوت وليكن لنا لسان
فلنكون